خاطرة .... افتقدتك (دخاوكم هي غايتنا ... مروركم سعادتنا... وتعليقكم محل اهتمامنا)

بسم الله الرحمن الرحيم
سلالالالالالالام غايز اند قيلز انا كتبت هذي الخاطرة وابغى رأيكم فيها ... سبيشالي البنوتات
وبالذات مس اوريو ..
الخاطرة بعوان .... افتقدتك
قلي هل هي الحياة أم هي الأوراق المتبعثرة في غرفتي عنوانها القدر

أم هو حلمي بلقاء الإنسان الذي أحب
وبعدها تهب فيني الريح لتلقيه بعيدا عني

في هذه الحالة وتلك تم تأجيل الحكم لسبب نقصان ما يسمونه بالدليل القاطع أردت الإجابة..
ولكن لم يكن إلى صمت طغى على حالي

في بحري همي غرقت

وعلى نفسي جنيت

تدهورت حالي بعده
أأذهب بعيدا
لا...

فكلما حاولت سقطت في هاوية حبه

نعم فعلت...
أحببته نعم...

نعم كنت ......
أقرب ما أكون إليه..
نعم كنت..

لما هذا الإحساس ...
ضقت ذرعا منه ..
قد عاد هذا الشعور بالضيق .....لا أكاد أتنفس...
لماذا يعود ...

فقدت هذا الشعور في أحلى سنه جمعت بيني وبينه...
تعقدت أموري بعدها ولكني لم أنجو.. توالت عليا المصاعب
وما كان مني إلى تجاهل ما حدث...
أقولها وكلي آسى...
نعم فقدتـــــــــــــــــــــك

لم أعد اعلم لما كان هذا البعد ... أهو امتحان مدى صبري
فلقد سطرت شهاداتي فشلي فيه..ورسوبي..
لا انسي اليوم الذي احتاجني فيه وخيبته ...
استشارني وخذلته...
ذلك اليوم ... أتذكره ..
أتدرون لماذا .....كنت خائفة..
لا أريد أن اسبب الضرر له..

حاولت أن ارجع له ولكن كلما حاولت إن سد طريقي بفشلي

أدركت إني فقدتك فلا اعلم هل لقطار حياتك محطة...
أهي قريبة ..أم بعيده..
و هل محطاتها مفتوحة لي أم أنها أغلقت؟؟؟

لا اعلم إذا عانيت مثلي ولكني حتما..فقدتك

نحب أن نسمع أراكم وانتقاداتكم ....
هذي طبعا أول مرة أكتب فيها ....
سلملم